أَلْبُوْم الْذِّكْرَيَات
(( سَجِّل اسْمُك بِالأَلبُوْم بِشَكْل جَمِيْل حَتَّى تَبْقَى فِي ذَاكِرَة الْمُنْتَدَى ))
مُشَارَكَة لِلْجَمِيْع بِدُوْن اسْتِثْنَاء
أَعْضَاء وَمَشْرَفِيِّن وَادَارَة
هَدَفُهَا تَرَك ذِكْرَى حُرُوْف طَيِّبَة طَبَعَتْهَا أَنَامِلِكُم الْغَرَّاء
الْهَدَف مِن الْمَوْضُوْع هُو تَرْك شَيْء يُذَكِّرُنَا بِبَعْض....
وَهَذِه الْحُرُوْف بِلَا شَك سَتَبْقَى ان شَاء الْلَّه وَلَن يَمْحُوَهَا الْزَّمَن وَلَا الْوَقْت وَسَتَكُوُن مُزَيَّنَة
بِفَوَاصِل وَالَّذِي عَرَفْنَا بِبَعْضِنَا الْبَعْض وَتُشَرِّفُنَا بِمَعْرِفَتِكُم يَا خَيْر أَعْضَاء وَمَشْرَفِيِّن وَادَّارِيِّين هَذَا الْمُنْتَدَى.....
أُهْدِي هَذَا الْمَوْضُوْع
لِمَن كَانُو مَعَنَا هُنَا وَرَحَلُوا عَن مُنْتَدَانَا
وَلِمَن هُم الْآَن مَعَنَا أَيْضا ومُّسُتَمْرِين بِاذْن الْلَّه
فَلَرُبَّمَا يَحُوْل الْزَّمَن بَيْنَنَا وَبَيْنَهُم وَيَذْهَب كُل مِنَّا فِي طَرِيْقِه وَلَعَلَّنَا نَتَقَابَل ثَانِيَا
وَلِمَن سَتَبْقَى كَلِمَاتُنَا هُنَا خَيْر دَلِيْل وَافْضَل شَاهِد عَلَى انَّنَا كُنَّا مُتَوَاجِدِيْن هُنَا....
لَيْس الْمَطْلُوْب كَثِيْرا
فَقَط سَجِّل هُنَا بِهَذَا الْمَوْضُوْع إِسْمَك حَتَّى نَقُوْل (( كَان هُنَا فُلَان ))
اتْمَنَى مُشَارَكَة الْجَمِيْع فِي هَذَا الْأَلْبُوْم....
فَهُو لِلْذِّكْرَى فَقَط....
يَرْحَل الْانْسَان....
وَتَبْقَى الْذِّكْرَيَات....
تَحِيَّاتِي لِ
"كبـــــريــآأإء آنـــثـــى"لْجَمِيْع
(( سَجِّل اسْمُك بِالأَلبُوْم بِشَكْل جَمِيْل حَتَّى تَبْقَى فِي ذَاكِرَة الْمُنْتَدَى ))
مُشَارَكَة لِلْجَمِيْع بِدُوْن اسْتِثْنَاء
أَعْضَاء وَمَشْرَفِيِّن وَادَارَة
هَدَفُهَا تَرَك ذِكْرَى حُرُوْف طَيِّبَة طَبَعَتْهَا أَنَامِلِكُم الْغَرَّاء
الْهَدَف مِن الْمَوْضُوْع هُو تَرْك شَيْء يُذَكِّرُنَا بِبَعْض....
وَهَذِه الْحُرُوْف بِلَا شَك سَتَبْقَى ان شَاء الْلَّه وَلَن يَمْحُوَهَا الْزَّمَن وَلَا الْوَقْت وَسَتَكُوُن مُزَيَّنَة
بِفَوَاصِل وَالَّذِي عَرَفْنَا بِبَعْضِنَا الْبَعْض وَتُشَرِّفُنَا بِمَعْرِفَتِكُم يَا خَيْر أَعْضَاء وَمَشْرَفِيِّن وَادَّارِيِّين هَذَا الْمُنْتَدَى.....
أُهْدِي هَذَا الْمَوْضُوْع
لِمَن كَانُو مَعَنَا هُنَا وَرَحَلُوا عَن مُنْتَدَانَا
وَلِمَن هُم الْآَن مَعَنَا أَيْضا ومُّسُتَمْرِين بِاذْن الْلَّه
فَلَرُبَّمَا يَحُوْل الْزَّمَن بَيْنَنَا وَبَيْنَهُم وَيَذْهَب كُل مِنَّا فِي طَرِيْقِه وَلَعَلَّنَا نَتَقَابَل ثَانِيَا
وَلِمَن سَتَبْقَى كَلِمَاتُنَا هُنَا خَيْر دَلِيْل وَافْضَل شَاهِد عَلَى انَّنَا كُنَّا مُتَوَاجِدِيْن هُنَا....
لَيْس الْمَطْلُوْب كَثِيْرا
فَقَط سَجِّل هُنَا بِهَذَا الْمَوْضُوْع إِسْمَك حَتَّى نَقُوْل (( كَان هُنَا فُلَان ))
اتْمَنَى مُشَارَكَة الْجَمِيْع فِي هَذَا الْأَلْبُوْم....
فَهُو لِلْذِّكْرَى فَقَط....
يَرْحَل الْانْسَان....
وَتَبْقَى الْذِّكْرَيَات....
تَحِيَّاتِي لِ
"كبـــــريــآأإء آنـــثـــى"لْجَمِيْع